عندما تعمل مع شخصية استثنائية كالدكتور رجاء الله السلمي، حتماً سينتابك الذهول وأنت تتأمل عمله المنظم وهدوءه ورقي تعامله، إنها معادلة من الصعب أن تجتمع في شخص واحد، كل من عمل مع السلمي يوقن تماماً أن طموحه ليس له حدود، وأن ثقته بنفسه ستقوده لأعلى المناصب.
«السلمي» عمل معلماً للغة العربية، وكان مميزاً، ثم رائداً للنشاط المدرسي، ومعلقاً رياضياً، وحطت به مناصب تعليم جدة مديراً للإعلام التربوي ومتحدثاً رسمياً لها، وتميز الإعلام في وقته بل وصل إلى ذروة سنامه، ثم انتقل أستاذاً في مهارات الاتصال بكلية الإعلام والاتصال في «جامعة الملك عبدالعزيز». وحصل على الدكتوراه بامتياز في الأدب الرقمي التفاعلي عام 2018 من «جامعة المؤسس»، ثم انتقل أميناً عاماً لـ«الاتحاد العربي لكرة القدم»، في ديسمبر 2017، شغل منصب رئيس مجلس إدارة «الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي»، كما تولى مناصب عدة في «وزارة الرياضة»، وهي: وكيل الوزارة لشؤون العلاقات العامة والإعلام، ووكيل الرئيس لشؤون الشباب، والمشرف العام على الإعلام.
كان مديراً عاماً لـ«مكتب الرئيس العام لرعاية الشباب»، وعضواً في اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم» في جدة عام 1999، و«هيئة الصحفيين السعوديين» عام 1998، وأميناً عاماً للجنة «المنتدى الوطني للتعليم للجميع» في جدة عام 1998.
وعمل كاتباً في «صحيفة عكاظ» بين 2001 و2010، وصحفياً متعاوناً مع ذات الصحيفة بين 1996 و1998، ومذيعاً متعاوناً مع كل من «إذاعة جدة»، و«التلفزيون السعودي» بين 1998 و2004، و«قناة إم بي سي»، و«قناة العربية» عام 1996، وشبكة «راديو وتلفزيون العرب»، كما نال «جائزة زاهد قدسي» عام 2005، وحصل على جائزة الوسام الآسيوي للصحافة 2016 كأول سعودي يحصل عليه، وعلى جائزة المركز الثاني بمجلة الرجل للأكثر إنجازاً 2018، وعلى جائزة المركز الثاني لأفضل مذيع سعودي في استفتاء صحيفة الحياة اللندنية عام 2009، واختير منذ عام 2007 كعضو في لجنة الترشيح لجائزة فرانس فوتبول الفرنسية.
ويوم أمس أصدر وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل قراره بتكليف «السلمي» مساعداً له. وعبّر رجاء الله عن شكره وتقديره وامتنانه لسمو الأمير عبدالعزيز على هذه الثقة الغالية، مؤكداً أنه سيبذل كل جهده في الارتقاء بالرياضة السعودية تماشياً مع رؤية المملكة.
«السلمي» عمل معلماً للغة العربية، وكان مميزاً، ثم رائداً للنشاط المدرسي، ومعلقاً رياضياً، وحطت به مناصب تعليم جدة مديراً للإعلام التربوي ومتحدثاً رسمياً لها، وتميز الإعلام في وقته بل وصل إلى ذروة سنامه، ثم انتقل أستاذاً في مهارات الاتصال بكلية الإعلام والاتصال في «جامعة الملك عبدالعزيز». وحصل على الدكتوراه بامتياز في الأدب الرقمي التفاعلي عام 2018 من «جامعة المؤسس»، ثم انتقل أميناً عاماً لـ«الاتحاد العربي لكرة القدم»، في ديسمبر 2017، شغل منصب رئيس مجلس إدارة «الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي»، كما تولى مناصب عدة في «وزارة الرياضة»، وهي: وكيل الوزارة لشؤون العلاقات العامة والإعلام، ووكيل الرئيس لشؤون الشباب، والمشرف العام على الإعلام.
كان مديراً عاماً لـ«مكتب الرئيس العام لرعاية الشباب»، وعضواً في اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم» في جدة عام 1999، و«هيئة الصحفيين السعوديين» عام 1998، وأميناً عاماً للجنة «المنتدى الوطني للتعليم للجميع» في جدة عام 1998.
وعمل كاتباً في «صحيفة عكاظ» بين 2001 و2010، وصحفياً متعاوناً مع ذات الصحيفة بين 1996 و1998، ومذيعاً متعاوناً مع كل من «إذاعة جدة»، و«التلفزيون السعودي» بين 1998 و2004، و«قناة إم بي سي»، و«قناة العربية» عام 1996، وشبكة «راديو وتلفزيون العرب»، كما نال «جائزة زاهد قدسي» عام 2005، وحصل على جائزة الوسام الآسيوي للصحافة 2016 كأول سعودي يحصل عليه، وعلى جائزة المركز الثاني بمجلة الرجل للأكثر إنجازاً 2018، وعلى جائزة المركز الثاني لأفضل مذيع سعودي في استفتاء صحيفة الحياة اللندنية عام 2009، واختير منذ عام 2007 كعضو في لجنة الترشيح لجائزة فرانس فوتبول الفرنسية.
ويوم أمس أصدر وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل قراره بتكليف «السلمي» مساعداً له. وعبّر رجاء الله عن شكره وتقديره وامتنانه لسمو الأمير عبدالعزيز على هذه الثقة الغالية، مؤكداً أنه سيبذل كل جهده في الارتقاء بالرياضة السعودية تماشياً مع رؤية المملكة.